مما قرأة فأعجبني
كم حاولوا قتل الحســــين بذاتي
أو ما دروا أن الحســين حياتي
أو ما دروا أن الحســـين تنفسي
فــــي زفرتي بـــاقٍ وفــي آهـاتي
هو صـــرخة هو دمعة أجــريتها
حــــرى علــى الخـدين بالزفرات
هو في التبتل في الدعاء بسجدتي
هو في الركوع بل الحسين صلاتي
هو مســتقر عــــــــائد ام راحــل
مــــاض تولــــى حاضــر ام آت
قد ينسف الجبل الاشم على الثرى
أما الحســـــين فخافق الرايــــاتي